جريدة الرياض - أسمهان الغامدي
تواكباً مع الثورة التقنية التي نعيشها ، انتهج بعض المفتين والمشايخ الفتوى عن طريق " التويتر " و " الفيسبوك " ، والتواصل مع عامة الناس والشباب .. للإجابة عن استفساراتهم الدينية والدنيوية بشكل فوري وطريقة فاعلة والتحاور معهم عن بعض المسائل التي يراها الشباب من منظور التشدد ، وقد ترأس تلك البادرة عدد من المشايخ ، حيث كرسوا وقتهم للإجابة عن أسئلة الشباب واستفساراتهم حول عدد من الأمور التي تهمهم والتحاور معهم بطريقة منفتحة تتبع نهج الإقناع ، إضافة إلى ذلك لم تخل صفحهتم من بعض التغريدات التويترية والمتنوعة في كافة المجالات وأمور الحياة ..
ولاقت تلك البادرة استحسان الكثير من مرتادي " التويتر " و " الفيسبوك " ، الذين أكدوا أن تلك البادرة ترسم للدين صورة جميلة مشرقة وتقرب المفتين والمشايخ من الشباب ليلامسوا مشاكلهم والأمور التي يبحثون بها عن فتوى أكثر مرونة تتناسب مع عصرنا الحالي .
تواكباً مع الثورة التقنية التي نعيشها ، انتهج بعض المفتين والمشايخ الفتوى عن طريق " التويتر " و " الفيسبوك " ، والتواصل مع عامة الناس والشباب .. للإجابة عن استفساراتهم الدينية والدنيوية بشكل فوري وطريقة فاعلة والتحاور معهم عن بعض المسائل التي يراها الشباب من منظور التشدد ، وقد ترأس تلك البادرة عدد من المشايخ ، حيث كرسوا وقتهم للإجابة عن أسئلة الشباب واستفساراتهم حول عدد من الأمور التي تهمهم والتحاور معهم بطريقة منفتحة تتبع نهج الإقناع ، إضافة إلى ذلك لم تخل صفحهتم من بعض التغريدات التويترية والمتنوعة في كافة المجالات وأمور الحياة ..
ولاقت تلك البادرة استحسان الكثير من مرتادي " التويتر " و " الفيسبوك " ، الذين أكدوا أن تلك البادرة ترسم للدين صورة جميلة مشرقة وتقرب المفتين والمشايخ من الشباب ليلامسوا مشاكلهم والأمور التي يبحثون بها عن فتوى أكثر مرونة تتناسب مع عصرنا الحالي .